المواضيع الأخيرة
اللعب عالمكشوف ... لمن يملك الطرنيب
7/10/2016, 11:43 am من طرف الأمين العام
اللعب عالمكشوف ... لمن يملك الطرنيب
بعد ست سنوات من الحرب الطاحنة و التخفي لكل دولة وراء الدعم المقدم لقوى …
بعد ست سنوات من الحرب الطاحنة و التخفي لكل دولة وراء الدعم المقدم لقوى …
تعاليق: 0
مبروك لقطر مبروك للخليج
5/8/2015, 6:58 pm من طرف الأمين العام
مبروك لقطر مبروك للخليج ....
من كأس النخوة التفخيخية و الهيجان العاهر اشربوا ....
من كأس الحقد و السقاطة و التآمر …
من كأس النخوة التفخيخية و الهيجان العاهر اشربوا ....
من كأس الحقد و السقاطة و التآمر …
تعاليق: 0
عاجل جدا .... رؤيا نتمنى أن تلقى آذان صاغية .
12/7/2015, 8:24 pm من طرف الأمين العام
عاجل جدا .... رؤيا نتمنى أن تلقى آذان صاغية .
سلمية الأمان سلمية المحبة هناك من يحاول إثارة فتيل الفتنة و الخراب …
سلمية الأمان سلمية المحبة هناك من يحاول إثارة فتيل الفتنة و الخراب …
تعاليق: 0
ماذا بعد يا صاحب القرار
9/7/2015, 9:41 pm من طرف الأمين العام
ماذا بعد يا صاحب القرار .....
هاهو التلفزيون السوري الرسمي يفصحُ بما عجزَ عنه الناس .. ويفضحُ بما لا يقبل الشك …
هاهو التلفزيون السوري الرسمي يفصحُ بما عجزَ عنه الناس .. ويفضحُ بما لا يقبل الشك …
تعاليق: 0
الشعب يتساءل ......
7/7/2015, 9:54 pm من طرف الأمين العام
بيان :
الشعب يتساءل ......
إننا لا نتكلم في السياسة لان السياسة بأساسها هي علاقة أوجدها الإنسان ليستطيع من …
الشعب يتساءل ......
إننا لا نتكلم في السياسة لان السياسة بأساسها هي علاقة أوجدها الإنسان ليستطيع من …
تعاليق: 0
محافظة السويداء لمحة تاريخية
صفحة 1 من اصل 1
محافظة السويداء لمحة تاريخية
محافظة السويداء لمحة تاريخية
لمحافظة السويداء تاريخ يتجذر عميقاً في تربة الحضارة ليثمر فكراً وعمراناً وفنوناً شتى.. فقد أبدعت الأمم التي حطت على هذه الأرض، فكانت ابداعاتها آيات من الحسن والدقة والكمال خلدت حكايات ونسجت أساطير لا تنسى ولا تمحى، وعبر نظرة إلى آثار محافظة السويداء ستبدو لنا الأهمية التاريخية والحضارية التي تمتعت بها هذه المحافظة، فقد شهدت على الأقل، ثلاث مراحل للسكن الحضري خلال الأربعة آلاف سنة السابقة لميلاد السيد المسيح في العصور (الحجري النحاسي -البرونزي القديم - البرونزي الوسيط).. ومن المواقع المكتشفة والممثلة لهذه المراحل (تل ظهير - خربة الأنباشي - خربة الهبارية - تل دبة بريكة).. وما بقي في المحافظة من أوابد أثرية من العصور، فهي كثيرة نجدها في معظم مناطق وقرى المحافظة.. دعيت خلال العصور القديمة (سؤادا) اي المدينة السوداء نتيجة طبيعتها البركانية وحجارتها السوداء، ثم أطلق عليها اسم (ديونيزياس) خلال العصور الرومانية والبيزنطية..
وعرفت الحضارة منذ الألف الثالث قبل الميلاد وسكنها العرب القدامى خاصة زمن الكنعانيين والآراميين، وكانت جزءاً من مملكة باشان (زمن الملك الكنعاني)، ثم سكنه من قبل العرب الأنباط خلال القرن الأول قبل الميلاد، وفي نهاية القرن الثامن عشر وبداية القرن التاسع عشر قدم السكان الحاليون للمدينة، حيث هاجر إليها العديد من مناطق لبنان - فلسطين، واستخدموا المباني والمنازل الأثرية القائمة وعدلوا بأقسامها وأضافوا عليها عناصر معمارية.
وخلال القرن العشرين جرت دراسات جدية عن السويداء القديمة من قبل بعثة أثرية مشتركة (سورية - فرنسية)، ساعدت في فهم مخطط المدينة القديمة وأماكن الأبنية الأثرية المخفية ضمن النسيج العمراني الحديث الذي أخذ منحى واتجاه النسيج الأثري القديم.
وتشير نتائج تلك الأبحاث والدراسات الكثير من التساؤلات عن الوضع الذي كانت تحتله السويداء في العصور القديمة.. فسؤادا (ديونيزياس) كانت تبدو في الواقع محطة عظيمة على المحاور الكبيرة للطرق التجارية المتجهة من الشمال إلى الجنوب بين المدن الرئيسية بدءاً من دمشق الواقعة في ولاية سورية وبصرى في الولاية العربية، وكانت مفترق طرق اقليمياً ونشيطة تجارياً.
بعض المواقع الأثرية المهمة والموجودة مثل (قوس الكنيسة الصغرى) الذي يتوسط الشارع حالياً، وهو معروف بقوس المشنقة (القرن الخامس الميلادي) وهو مسجل أثرياً برقم /28/ تاريخ 15/6/1957م، الذي أجريت عليه أعمال ترميم من قبل معهد الآثار الألماني برئاسة البروفسور (فرايبرغر) خلال عامي 1997-1998، وجرى فيه التنقيب خلال عامي 1999 - 2000م من قبل البعثة الفرنسية برئاسة م. كارلوس.
وأيضاً (معبد آلهة المياه) المسجل أثرياً برقم 28/ آ تاريخ 15/6/1957م، وقد جرت بعض التنقيبات الطارئة ظهرت فيها بعض المجاري المائية إضافة لجدار منحوت من أصل المعبد.. وكانت هناك أيضاً (الكنيسة الكبرى) التي تطل واجهتها على الشارع المحوري مباشرة، وتمتد أجزاؤها تحت المنازل الواقعة إلى الشرق، ويعود تاريخ بنائها إلى القرن السادس الميلادي، وعلى أحد جدران مدخلها كتابة يونانية تفيد بأن سالومي والدة الاسقف جورج قد تبرعت ببناء هذه الكنيسة، ولا تزال في أرضية مدخلها فسيفساء ملونة ذات نقوش هندسية مسجلة بقسميها الشرقي والغربي برقم 28/آ تاريخ 15/6/1957م، وأجريت أعمال التنظيف والتعزيل، وأظهرت معالمها عام 2003م.. أما قسمها الغربي فهو مختفٍ تحت المنازل ويظهر على الشارع المحوري.. وكذلك المسرح الصغير (الاوديون) الذي ظهرت معالمه إثر شق الشارع، وكان يستخدم كصالة اجتماعات وجرت عليه التنقيبات والترميمات من قبل بعثة سورية - فرنسية مشتركة برئاسة السيد م. كارلوس خلال الأعوام (1998 - 1999 - 2000م) وصولاً إلى التلة او المدينة العليا (الأكروبول) المحددة حالياً بالشارع المحوري من الشرق وشارع النجمة من الجنوب، ويحتوي على عدة مقابر أثرية ضمن كهوف مرتبطة تاريخياً مع التلة، لذلك يعطي النسيج العمراني التقليدي الحالي صورة محتملة لما كانت عليه مدينة السويداء في العصور السابقة، الذي يعود إلى فترات متأخرة نسبياً (القرن الثامن عشر الميلادي)، وجدرانه أثرية تبدو واضحة في بعض الأماكن (جدران القلعة والقصر).
وتمت دراسة المشروع السوري - الاوروبي لعام 2003م، وهو (مترل) هام وكبير ويحتوي معالم معمارية لثلاث مراحل تاريخية، ويمكن الاستفادة منه للاستثمار السياحي، وتحتوي التلة على الكثير من النقاط الأثرية الهامة.. وهناك من المعالم الأثرية (شارع النجمة) وهو من أهم وأقدم الشوارع في مدينة السويداء الممتد من قوس (الكنيسة الصغرى) إلى ساحة (النجمة) حالياً.. ويحتوي الشارع على عدد من النقاط الأثرية الهامة: (ميدان الخيل - حمامات - كنيسة مربعة الشكل).. وكان للحي الشرقي الذي يشكل جزءاً من ذاكرة المدينة عدد من النقاط الأثرية الهامة مثل: معبد الإله ذو الشراة (القرنين الأول ق.م والأول الميلادي) وبقايا الأعمدة الأثرية إلى الشرق من المعبد.
المتحف و أقسامه الذي تأسس عام 1923، ويضم عدداً كبيراً من المنحوتات الحجرية البازلتية واللوحات الفسيفسائية تم اكتشافها في شهبا، ويضم الطابق الأول في المتحف (المضافة - جغرافية المنطقة ما قبل التاريخ - الحياة الاقتصادية والقرى).
العرب الأنباط وفنهم المحلي - الفن النبطي والروماني (المعابد) - العصر الروماني (التماثيل البشرية - الفسيفساء وتماثيل الآلهة - المنحوتات الجنائزية - العصر البيزنطي - اللغات والكتابات القديمة - العصر العربي الاسلامي).
ويمكن التنويه إلى ان متحف السويداء يعتبر معلماً معمارياً هاماً، حيث يؤمه سنوياً عدد كبير من الزوار من داخل سورية وخارجها من كافة أنحاء العالم
لمحافظة السويداء تاريخ يتجذر عميقاً في تربة الحضارة ليثمر فكراً وعمراناً وفنوناً شتى.. فقد أبدعت الأمم التي حطت على هذه الأرض، فكانت ابداعاتها آيات من الحسن والدقة والكمال خلدت حكايات ونسجت أساطير لا تنسى ولا تمحى، وعبر نظرة إلى آثار محافظة السويداء ستبدو لنا الأهمية التاريخية والحضارية التي تمتعت بها هذه المحافظة، فقد شهدت على الأقل، ثلاث مراحل للسكن الحضري خلال الأربعة آلاف سنة السابقة لميلاد السيد المسيح في العصور (الحجري النحاسي -البرونزي القديم - البرونزي الوسيط).. ومن المواقع المكتشفة والممثلة لهذه المراحل (تل ظهير - خربة الأنباشي - خربة الهبارية - تل دبة بريكة).. وما بقي في المحافظة من أوابد أثرية من العصور، فهي كثيرة نجدها في معظم مناطق وقرى المحافظة.. دعيت خلال العصور القديمة (سؤادا) اي المدينة السوداء نتيجة طبيعتها البركانية وحجارتها السوداء، ثم أطلق عليها اسم (ديونيزياس) خلال العصور الرومانية والبيزنطية..
وعرفت الحضارة منذ الألف الثالث قبل الميلاد وسكنها العرب القدامى خاصة زمن الكنعانيين والآراميين، وكانت جزءاً من مملكة باشان (زمن الملك الكنعاني)، ثم سكنه من قبل العرب الأنباط خلال القرن الأول قبل الميلاد، وفي نهاية القرن الثامن عشر وبداية القرن التاسع عشر قدم السكان الحاليون للمدينة، حيث هاجر إليها العديد من مناطق لبنان - فلسطين، واستخدموا المباني والمنازل الأثرية القائمة وعدلوا بأقسامها وأضافوا عليها عناصر معمارية.
وخلال القرن العشرين جرت دراسات جدية عن السويداء القديمة من قبل بعثة أثرية مشتركة (سورية - فرنسية)، ساعدت في فهم مخطط المدينة القديمة وأماكن الأبنية الأثرية المخفية ضمن النسيج العمراني الحديث الذي أخذ منحى واتجاه النسيج الأثري القديم.
وتشير نتائج تلك الأبحاث والدراسات الكثير من التساؤلات عن الوضع الذي كانت تحتله السويداء في العصور القديمة.. فسؤادا (ديونيزياس) كانت تبدو في الواقع محطة عظيمة على المحاور الكبيرة للطرق التجارية المتجهة من الشمال إلى الجنوب بين المدن الرئيسية بدءاً من دمشق الواقعة في ولاية سورية وبصرى في الولاية العربية، وكانت مفترق طرق اقليمياً ونشيطة تجارياً.
بعض المواقع الأثرية المهمة والموجودة مثل (قوس الكنيسة الصغرى) الذي يتوسط الشارع حالياً، وهو معروف بقوس المشنقة (القرن الخامس الميلادي) وهو مسجل أثرياً برقم /28/ تاريخ 15/6/1957م، الذي أجريت عليه أعمال ترميم من قبل معهد الآثار الألماني برئاسة البروفسور (فرايبرغر) خلال عامي 1997-1998، وجرى فيه التنقيب خلال عامي 1999 - 2000م من قبل البعثة الفرنسية برئاسة م. كارلوس.
وأيضاً (معبد آلهة المياه) المسجل أثرياً برقم 28/ آ تاريخ 15/6/1957م، وقد جرت بعض التنقيبات الطارئة ظهرت فيها بعض المجاري المائية إضافة لجدار منحوت من أصل المعبد.. وكانت هناك أيضاً (الكنيسة الكبرى) التي تطل واجهتها على الشارع المحوري مباشرة، وتمتد أجزاؤها تحت المنازل الواقعة إلى الشرق، ويعود تاريخ بنائها إلى القرن السادس الميلادي، وعلى أحد جدران مدخلها كتابة يونانية تفيد بأن سالومي والدة الاسقف جورج قد تبرعت ببناء هذه الكنيسة، ولا تزال في أرضية مدخلها فسيفساء ملونة ذات نقوش هندسية مسجلة بقسميها الشرقي والغربي برقم 28/آ تاريخ 15/6/1957م، وأجريت أعمال التنظيف والتعزيل، وأظهرت معالمها عام 2003م.. أما قسمها الغربي فهو مختفٍ تحت المنازل ويظهر على الشارع المحوري.. وكذلك المسرح الصغير (الاوديون) الذي ظهرت معالمه إثر شق الشارع، وكان يستخدم كصالة اجتماعات وجرت عليه التنقيبات والترميمات من قبل بعثة سورية - فرنسية مشتركة برئاسة السيد م. كارلوس خلال الأعوام (1998 - 1999 - 2000م) وصولاً إلى التلة او المدينة العليا (الأكروبول) المحددة حالياً بالشارع المحوري من الشرق وشارع النجمة من الجنوب، ويحتوي على عدة مقابر أثرية ضمن كهوف مرتبطة تاريخياً مع التلة، لذلك يعطي النسيج العمراني التقليدي الحالي صورة محتملة لما كانت عليه مدينة السويداء في العصور السابقة، الذي يعود إلى فترات متأخرة نسبياً (القرن الثامن عشر الميلادي)، وجدرانه أثرية تبدو واضحة في بعض الأماكن (جدران القلعة والقصر).
وتمت دراسة المشروع السوري - الاوروبي لعام 2003م، وهو (مترل) هام وكبير ويحتوي معالم معمارية لثلاث مراحل تاريخية، ويمكن الاستفادة منه للاستثمار السياحي، وتحتوي التلة على الكثير من النقاط الأثرية الهامة.. وهناك من المعالم الأثرية (شارع النجمة) وهو من أهم وأقدم الشوارع في مدينة السويداء الممتد من قوس (الكنيسة الصغرى) إلى ساحة (النجمة) حالياً.. ويحتوي الشارع على عدد من النقاط الأثرية الهامة: (ميدان الخيل - حمامات - كنيسة مربعة الشكل).. وكان للحي الشرقي الذي يشكل جزءاً من ذاكرة المدينة عدد من النقاط الأثرية الهامة مثل: معبد الإله ذو الشراة (القرنين الأول ق.م والأول الميلادي) وبقايا الأعمدة الأثرية إلى الشرق من المعبد.
المتحف و أقسامه الذي تأسس عام 1923، ويضم عدداً كبيراً من المنحوتات الحجرية البازلتية واللوحات الفسيفسائية تم اكتشافها في شهبا، ويضم الطابق الأول في المتحف (المضافة - جغرافية المنطقة ما قبل التاريخ - الحياة الاقتصادية والقرى).
العرب الأنباط وفنهم المحلي - الفن النبطي والروماني (المعابد) - العصر الروماني (التماثيل البشرية - الفسيفساء وتماثيل الآلهة - المنحوتات الجنائزية - العصر البيزنطي - اللغات والكتابات القديمة - العصر العربي الاسلامي).
ويمكن التنويه إلى ان متحف السويداء يعتبر معلماً معمارياً هاماً، حيث يؤمه سنوياً عدد كبير من الزوار من داخل سورية وخارجها من كافة أنحاء العالم
جبران جمول- Admin
- عدد الرسائل : 275
تاريخ التسجيل : 30/04/2007
مواضيع مماثلة
» محافظة الرقة لمحة تاريخية مبسطة
» دير الزور محافظة سورية في شرق سوريا
» محافظة ادلب شمال سوريا
» محافظة الحسكة
» لمحة بسيطة عن سوريا ام الحضارات
» دير الزور محافظة سورية في شرق سوريا
» محافظة ادلب شمال سوريا
» محافظة الحسكة
» لمحة بسيطة عن سوريا ام الحضارات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
29/7/2017, 11:29 am من طرف جبران جمول
» متى ستصحو وزارتي التربية والتعليم العالي
8/7/2017, 5:33 pm من طرف جبران جمول
» قليلا من الصدق يا محللين
2/7/2017, 7:29 pm من طرف جبران جمول
» امريكا وطبيعة المفاهيم والعقائد السائدة
28/6/2017, 7:59 am من طرف جبران جمول
» فلم خيالي من الواقع
7/6/2017, 4:02 pm من طرف جبران جمول
» مناهجنا
5/6/2017, 8:30 pm من طرف جبران جمول
» اللعب عالمكشوف ... لمن يملك الطرنيب
7/10/2016, 11:43 am من طرف الأمين العام
» خبير أمريكي: "الرواية الرسمية لعمليات سبتمبر الإرهابية مزيفة
13/9/2016, 9:33 am من طرف جبران جمول
» ماذا عن الاله بعل بعض المعلومات
6/8/2016, 12:20 pm من طرف جبران جمول
» سلمية تحارب بالكهرباء بالمياه
12/7/2016, 7:27 pm من طرف جبران جمول
» أسئلة برسم الفقهاء والعلماء فهل من مجيب
12/7/2016, 7:13 pm من طرف جبران جمول
» متى نبتعد عن السلفية في افكارنا .؟
8/7/2016, 11:12 am من طرف جبران جمول
» مبروك لقطر مبروك للخليج
5/8/2015, 6:58 pm من طرف الأمين العام
» ممثل الرئيس في سلمية لحل الأزمة
16/7/2015, 11:07 pm من طرف الأمين العام
» عاجل جدا .... رؤيا نتمنى أن تلقى آذان صاغية .
12/7/2015, 8:24 pm من طرف الأمين العام